Thursday, April 30, 2015

May day declaration in ARAB -from Tunisia

أيها البروليتاريون في كل بلدان العالم اتحدوا  !
من أجل واحد ماي أممي أحمر !
أزمات ، حروب ، قمع ، اضطهاد ، بطالة ، فقر ...
أيها العمال و الشعوب المضطهَدة لنتّحد و لنأخذ مصيرنا بأيدينا !
تحيا الثورة !
ما تزال الامبريالية تتخبط في ازمة اقتصادية عميقة ، وهي تحوّلها إلى عبء ثقيل على أكتاف بروليتاريي العالم و شعوبه . و يتحدث الامبرياليون عن " ازدهار اقتصادي " لكن الشيء الوحيد الذي "ازدهر " هو السباق المحموم لتكديس الأرباح و الثروة و الأسلحة . و تترجم هذه الأزمة بالنسبة للبروليتاريا و الفلاحين الفقراء و الجماهير الشعبية في كل بلدان العالم بالبطالة و سنّ القوانين التي تشرّع التشغيل الوقتي و الاستغلال و العبودية و البؤس و نهب المواد الأولية و مصادر الطاقة و كذلك تقنين تدمير البيئة و الأرض .
و رغم أن عدد الشباب المتعلم في تزايد فإن أغلب المعطلين عن العمل هم من الشباب . و تُستعمل التكنولوجيا الجديدة لمزيد مراكمة الأرباح و التكثيف من الاستغلال بأكثر تسلطا و استبدادا و كذلك للزيادة في القوة التدميرية للأسلحة .
ان البروليتاريا و الجماهير الشعبية في البلدان الرأسمالية كما في البلدان المضطهَدة تنتفض لإدانة هذه الوضعية . فالبروليتاريا و الجماهير عامة لم تعد تقبل بتدهور ظروف عيشها و شغلها مما جعلها تفقد الأمل في حياة و مستقبل أفضل فيزيد حقدها أكثر على مضطهديها . ان العمال و الفلاحين و الشباب في البلدان المضطهّدة أصبحوا لا يترددون في النزول إلى الشارع لمواجهة أقسى أشكال القمع من أجل الدفاع عن حقهم في حياة أفضل . و الفلاحون الفقراء الذين يمثلون القوة الرئيسية في ثورة الديمقراطية الجديدة يصمدون أمام السياسات الرجعية المعادية لهم و المتمثلة في اقتلاعهم من أراضيهم و تدمير حياتهم ، فهم يستميتون في النضال من أجل الأرض و ضد كل الأشكال القديمة و "الجديدة " للهيمنة الشبه اقطاعية التي تمثل أساس الهيمنة الامبريالية . أما في البلدان الرأسمالية فإن هبّات الشباب و المهاجرات و المهاجرين – من فرغسون إلى ستوكهولم مرورا بضواحي باريس – و نضال العمال و العاملات تتصادم مباشرة مع الجهاز القمعي للدولة .
كل هذا يبين بوضوح ان الثورة – كتوجه و كضرورة – بدأت تُطِلّ مصطدمة بالطابع الفاشي و الرجعي المتزايد للأنظمة و الحكومات . و تلعب النساء في النضال و الحروب الشعبية دورا رياديا من أجل وضع حدّ للاضطهاد الجنسي و الطبقي و المتمثل في تزايد عمليات الاغتصاب و الاغتيال فهن يتمسكن بالثورة من أجل تحقيق تحررهن الفعلي .
و لاستباق التمرد الشعبي و مواجهته يفرض الامبرياليون – بدولهم و حكوماتهم اليمينية أو " اليسارية" قمعا وحشيا مكثفة المجازر و عمليات التعذيب و الديماغوجيا و المؤامرات ، و عندما يعجزون عن كبح جماح الغضب الشعبي و التنظم الثوري للجماهير فإنهم يلجؤون إلى أجهزة الدولة البوليسية فيمنعون الحريات السياسية و الاجتماعية و الفردية . و يستعمل الامبرياليون أيضا أسلوب الاغراء بمغازلة الاصلاحيين و الاشتراكيين الديمقراطيين و التحريفيين عن طريق مسرحية الانتخابات على أمل تدجين الغضب الشعبي و حصْره في إطار الصراع داخل النظام الرجعي . ان هذه القوى تنشر الأوهام حول حكومة " ذات توجه شعبي " يمكن أن تصلح ما دمرته الأزمة . ففي اليونان حيث تجد الازمة التي هزت كامل أوروبا أوضح تعبيراتها تمّ تمكين قوى الاشتراكية الديمقراطية الجديدة ( سيريزا ) من السلطة كآخر حلّ ، لكن سيريزا لا يمكن أن تخرج عن إملاءات رأس المال الأوروبي و إملاءات البنوك و لا يمكنها أن تلبي حاجيات الجماهير أو تستجيب لنضالاتها . و إذا واصلت هذه القوى – اليسارية المزعومة – دورها كمعرقلٍ لنضال الشعب فإن الجماهير ستكثف من الصراع الطبقي في العديد من البلدان و ستقاطع شيئا فشيئا مسرحية الانتخابات .
في أوكرانيا و أوروبا الشرقية تحرز القوى الرجعية و حتى الفاشية المكشوفة تقدما وهي في ذلك مدعومة من الولايات المتحدة و الاتحاد الاوروبي و حلف الناتو في إطار الصراع بين الامبرياليات مع روسيا بوتن . إنه من حق الجماهير أن تناضل ضد الفاشية و الامبريالية الغربية لكن لابدّ أن تكون لها قيادة شيوعية حقيقية حتى لا تتحول إلى بيدق بيد الامبريالية التوسعية الروسية .
إن البروليتاريا و الجماهير الشعبية بتمرّدها تريد تغييرا جذريا و ان السبيل الوحيد لتحقيق ذلك هو اسقاط الطبقات المهيمنة بقوّة السلاح و ارساء مجتمع جديد محرر من الاستغلال و الاضطهاد و من الامبريالية. و في الظرف الحالي للازمة يحتدّ التناقض بين الامبرياليات شيئا فشيئا و يتجه الوضع نحو حرب جديدة لإعادة اقتسام العالم ، و رغم ذلك فإن التناقض بين الامبريالية و الشعوب و الأمم المضطهدة يظل هو التناقض الرئيسي ، و تبقى الثورة هي التوجّه الرئيسي وهي تتنزل في إطار الموجة الجديدة للثورة البروليتارية العالمية . و لكي تتحول حركات تمرد الجماهير إلى ثورات ديمقراطية جديدة نحو الاشتراكية في البلدان المضطهَدة من طرف الامبريالية و إلى ثورات اشتراكية بروليتارية نحو الشيوعية في البلدان الامبريالية لابد من إيجاد حزب شيوعي ثوري حقيقي في كل بلد و جبهة موحدة لكل الجماهير المستّغّلة و المضطهدة بقيادة البروليتاريا و جيش شعبي ثوري . و في الحالة التي لا تمتلك فيها الجماهير هذه الأدوات فإن نضالاتها البطولية و الشجاعة ستنتهي إلى الهزيمة أو أنها تسقط فريسة للقوى الرجعية المرتبطة بدورها بالنظام الامبريالي و التي لا يمكن أبدا أن تحرر الجماهير من قيودها الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية التي تكبّلها . و باسم الحرب على الارهاب تنشر الامبريالية الإرهاب و تشعل الحروب و هي في الواقع الارهابي الحقيقي و الوحش الذي يجب علينا قتاله و الإطاحة به . فهل هناك شيء أسوأ من الامبريالية في هذا العالم ؟
تكثّف الامبريالية – و خاصة الامبريالية الأمريكية – من سياسة الحرب و الغزو و العدوان في العراق و أفغانستان و تسلك خيار الحرب في سوريا و ليبيا و اليمن و كل الشرق الأوسط و آسيا الغربية . و قد ردّت القوى الامبريالية على الانتفاضات الشعبية في الأقطار العربية بتنصيب قوى سياسية مؤهلة لمواصلة سياسة الطغاة القدامى و أنظمة – كالنظام المصري – متواطئة مع الكيان الصهيوني – شرطي المنطقة – و مع بقية الأنظمة الرجعية من تركيا إلى ايران مرورا بالعربية السعودية . و عبر هذه الحروب و التدخلات تقوم الدول الامبريالية بتسليح القوى الاقطاعية و الرجعية التي تنثني ضدها بعد ذلك و تنقل الحرب إلى البلدان الامبريالية نفسها بتنظيم هجومات وحشية تزعزع أمن و قوة هذه الدول وذلك بتجنيد جزء من الجماهير و من المهاجرات و المهاجرين المتمردين و الناقمين على الامبريالية . وحيث تحدث هذه الهجومات سواء كانت بصفة مباشرة أو غير مباشرة فإن الامبريالية تظل تطبق مبدأ " القتال المنخفض الحدّة " ناشرة عملاءها على الميدان لكي يحيكوا المؤامرات و الدسائس بهدف تعبئة الجماهير ضد الجماهير و ذلك ليحرفوا نضال الجماهير عن هدفه و ليقسموا الجبهة المتحدة المناهضة للامبريالية كما يحدث اليوم في سوريا بين الجماهير الكردية و العربية .
و أينما تقدمت " الدولة الإسلامية " فإن الجماهير تقاتل و تصمد لاسيّما الجماهير الكردية حيث تلعب النساء دورا رياديا على جبهة القتال في كوباني و روجافا ( كردستان السورية ). لكن لا يمكن للجماهير أن تتحرر من الاضطهاد الاجتماعي و القومي إلاّ عن طريق حرب الشعب ، ليس فقط ضد داعش بل أيضا ضد الامبريالية و الأنظمة الرجعية في المنطقة .
إن البرجوازية و مثقفيها المزيفين في القلاع الامبريالية و في الأوساط الثقافية بالبلدان المضطهدة قد احتفلوا بدفن الطبقة العاملة مع ايديولوجيتها التي وضع أسسها المتينة ماركس ، انجلز و لينين و ستالين و ماو تسي تونغ ، لكننا نشهد اليوم في كل بقاع العالم مدّا نضاليا عماليا مقاوما يزعزع أركان القلاع التقليدية لرأس المال و كذلك الصين و البلدان المسماة "صاعدة" .
و في داخل المنظومة الامبريالية نجد بلدانا كبيرة مثل البرازيل و تركيا تشقها صراعات عمالية و فلاّحية قوية و هذا يدل على أن الازدهار الاقتصادي لهذه البلدان الواقعة تحت الهيمنة الامبريالية لم يجعل منها إلا " عملاقا برجلين من صلصال " و أرضا خصبة للثورة . فليس هناك مكان في العالم لم تحتدّ فيه التوترات و الصراع الطبقي ، و في هذا الظرف تصبح حرب الشعب بقيادة الأحزاب الماركسية اللينينية الماوية المرجع الاستراتيجي للنضال التحرري .
إن حرب الشعب في الهند التي تضرب مباشرة أهم قلاع الامبريالية و الرجعية قد أججت حماسا كبيرا لدى الجماهير الثورية في كل أنحاء العالم و أصبحت تمثل عامل تضامن و تكاتف أممي قوي . وهي تواصل مع الحرب الشعبية في الفلبين و البيرو و تركيا تقويض أركان الامبريالية و تمهد الطريق للقضاء على النظام الامبريالي ، نظام الاستغلال و الاضطهاد كما تواصل ضرب القوى الرجعية الاقطاعية من أجل بناء مجتمع جديد و سلطة جديدة .
إن الشيوعيين الماركسيين اللينينيين الماويين في كل بلدان العالم مدعوون لبناء و دعم الأحزاب الشيوعية و ليتحملوا مسؤولياتهم في القيادة و التطوير و يتخلصوا من التوجهات التحريفية و الاستسلامية على شاكلة توجه براشندا في النيبال و أفاكيان في الولايات المتحدة و الخط الانتهازي اليميني بكل أشكاله في البيرو مع تلافي السقوط في ثورجية البرجوازية الصغيرة العقيمة و الدغمائية . ان بناء الأحزاب الشيوعية يجب أن يتمّ في خضمّ لهيب الصراع الطبقي و في علاقة لصيقة بالجماهير و في ارتباط مع متتطلبات النضال الثوري من أجل السلطة .
إن أول ماي 2015 يدعونا إلى رفع العلم الأحمر – علم الشيوعية و الثورة - عاليا و بقوة في كل مظاهرة و في كل نضال ضد الامبريالية ، و التمسّك بهذا الشعار القوي : " يا عمال العالم اتحدوا ".
  • لنتحد من أجل ايقاف الحروب الامبريالية و الرجعية و سحق الامبرياليين و الرجعيين في كل العالم !
  • لنحيي شهداء الشعب و الثورة ولندعم النضال من أجل تحرير السجينات و السجناء السياسيين الشيوعيين و الثوريين !
  • لنضع نصب أعيننا الأممية البروليتارية الحقيقية في النضال البروليتاري و الشعبي من أجل خلق الظروف لتقدم المنظمة الأممية الشيوعية !
  • لندعم حرب الشعب حتى النصر !
  • لنأخذ مستقبلنا الشيوعي بأيدينا !
الامضاء


Parti Communiste d'Inde (Maoïste)
Parti Communiste Maoïste de Manipur
Ligue Révolutionnaire Maoïste - Sri Lanka
Front Culturel - Intellectuel Révolutionnaire - Népal
Voix des Travailleurs - Malaisie
Parti Communiste de Turquie/Marxiste-Léniniste
Mouvement Communiste Maoïste - Tunisie
Parti Communiste d'Afghanistan (Maoïste)
Collectif maoïste Iranien
Parti Communiste Maoïste - Italie
Bloc Rouge (Unification des Maoïstes) - France
Servir Le Peuple - Sheisau Sorelh - Occitanie - Etat français
Comité de Construction d'un Parti Communiste Maoïste de Galice - Etat espagnol
Longue Marche vers le Communisme - Espagne
Comités pour la Fondation d'un Parti Communiste (maoïste) - Autriche
Comité de Construction d'un Parti Marxiste-Léniniste-Maoïste - Allemagne
Democraty and Class Struggle - Etat britannique
Great Unrest WSRP - Wales Etat britannique
Revolutionary Praxis - Royaumes-Unis
Mouvement Communiste de Serbie
Servir Le Peuple - Ligue Communiste de Norvège
Parti Communiste du Brésil Fration Rouge - CPB (RF)
Parti Communiste d'Equateur Soleil Rouge - CPE (RS)
Parti Communiste du Chili Fraction Rouge (FR - PCCh)
Mouvement Populaire Pérou (Comité pour la Réorganisation) - PPM (CR)
Parti Communiste Révolutionnaire (PCR-RCP) - Canada
Nouveau Parti Communiste - Comité de Liaison - Etats-Unis
Groupe Communiste Maoïste - Etats-Unis

Joint Declaration - Red and Internationalist May Day!

Proletarians of all countries unite!
Red and Internationalist May Day!
Crises, wars, repression, oppression, unemployment, poverty!
Proletarians and oppressed people, let us unite and take the future in our hands!
Long Live Revolution!

Imperialism continues crossing a deep economic crisis and unloading it on the proletarians and peoples of the world. They speak about recovery, but the only thing that recovers is the rush to profits, wealth and arms.
For the proletarians, poor peasants and other people’s masses in every country of the world, instead, we see unemployment, labor laws increasing precariousness, exploitation and slavery, misery, plunder of raw materials and energy resources, devastation of environment and territories.
Youth without work are now the majority, in spite of their educational and cultural growth.
New technologies are used to make more profits, intensify exploitation and the despotic command and control on labour and increase the destructive power of arms.
Against this situation proletarians and masses rise up, in the imperialist countries, as well as in the countries oppressed by imperialism. Proletarians and masses cannot accept a worse and worse condition of life and work; a life of hardship with neither hope, nor future, and they hate more and more their oppressed and harassers.

In the oppressed countries, workers, peasants and youth have repeatedly come out in the streets braving severe repression to fight back the attacks on their livelihoods; the peasantry, main force for the New Democratic Revolution, withstand the reactionary anti-peasants policies of displacement and annihilation and persist in the struggle for lands against old and “new” forms of semi-feudal domination, base of the imperialist rule.
In the imperialist countries the uprisings of youth and immigrants from Ferguson to Stockholm, to the banlieues in Paris, the general workers’ struggles, which often clash with the repressive apparatus of the State.
All of this show that the revolution, as tendency and need, is increasingly emerging and clashes the reactionarization and fascistization of states and governments.
Wherever, in the struggles and people’s wars, the forefront role of women advances, to put an end to the heinous class and gender oppression that fills the streets of the world of rapes, femicides, and to demand a revolution for a true liberation.

In order to face and prevent the people’s rebellion, imperialists, their States, their right or claimed “left” governments, respond with fierce repression, massacres, persecution; demagogy and plotting. They establish police states that rub out political, social and individual freedoms, in a vain attempt to stop the people’s wave and the revolutionary organization of masses.
They also employed the enticements of the electoral farce of reformist, socialdemocrats and revisionist in order to contain the rage of the mass within their reactionary system.
These forces foster the illusion that some ‘pro-people’ government can overcome the ravages of the crisis; for instance, in Greece, highest expression of the crisis in Europe, forces of new social democracy as SYRIZA, come to power as a last resort, but they are not able to stand up to the diktats of European capital and banks or give response to the needs and struggle of masses.
Also if the service done to imperialism by such fake left forces who misguide the masses still remain as a hurdle, in many countries the masses respond with the intensification of the class struggle and an increasingly massive abstention and boycott.
In Ukraine and Eastern Europe reactionary, also Nazi-like, forces advance, supported by US, EU and NATO, in a framework of inter-imperialist contention with Putin’s Russia.
The masses are justly struggling against fascism and Western imperialism, but they need a genuine communist leadership to be not pawns of imperialist Russia expansionism.

The rebellion of proletarians and masses demands a radical change and the only means to achieve this is to overthrow, weapons in hand, the ruling classes and establish a new society free from exploitation, oppression and imperialism.
Within the crisis inter-imperialist contradictions become sharper and tendency to a new world partition war becomes more and more insistent - although the contradiction between imperialism and oppressed people and nation remains the principle contradiction in the world - the revolution remains the main trend and is embodied by the potential new wave of the world proletarian revolution.

In order to become successful new democratic revolutions marching to socialism in the countries oppressed by imperialism, and proletarian and socialist revolutions marching to communism in the imperialist countries, the rebellions of masses need a genuine revolutionary communist party in each country, a united front of all the exploited and oppressed masses led by the proletariat and a revolutionary people’s army.
Where the masses lack these instruments, their heroic and bold struggles are defeated and / or end to be prey of reactionary forces, always tied to imperialist system, that can not free them from the social, economic and political chains.

In the name of the war on terrorism, imperialism unleashes wars and domestic terror. But imperialism is the true terrorism, the monster that we must fight and overthrow.
What in the world is worse than imperialism?
Imperialism, especially US, intensifies the policy of war, invasion and aggression in Iraq, Afghanistan and fosters wars in Syria, Libya Yemen and throughout the Middle East and West Asia. They respond to the people’s revolts in the Arab countries by installing in power forces that continue the policy of the old tyrants and regimes, as in Egypt, in cahoots and alliance with the Zionist gendarme, Israel, and other reactionary regimes in the region, from Turkey to Iran, Saudi Arabia
In these wars and interventions, they arm feudal and reactionary forces which then turn against them, bringing the war within the imperialist countries themselves with fierce attacks that undermine the security and strength of those States, within which there are masses and sections of rebel immigrants who hate imperialism.
In the field where these direct and indirect interventions took place, imperialism continues applying the policy of Low Intensity Conflict (LCI) with agents and plots to put masses against masses, to divert the target of the struggles of the oppressed peoples from of their main enemy, at the aim of dividing the anti-imperialist united front, as now in Syria facing the Arab and Kurdish masses.
Where the ISIS advances, the masses fight and resist, as Kurdish masses, with a leading role of women, in the front row in Rojava, Kobane. But only by fighting with the People’s War, not only the ISIS but also imperialism and the reactionary regimes in the region, the masses can free themselves from social and national oppression.
The bourgeoisie and its sophisticated intellectuals, in the imperialist citadels as in the centers of culture in the countries oppressed by imperialism, sing the funeral of the working class and its ideology, powerfully drawn by Marx, Engels Lenin, Stalin Mao, but in every corner of the world we are witnessing a huge resumption of the workers’ struggle, classist and combative, that shakes the citadels of capital, also in China, as well as all countries of the alleged development of capital , the so-called, “emerging countries”.
In the imperialist system, big countries, such as Brazil, Turkey, etc. are crossed by strong struggles of workers, peasants and other masses and show how the economic rise of these countries under the rule of imperialism makes them "giant with feet of clay" and land of revolution.

There is no place in the world that does not see tensions and sharpening of the class struggle.
In this framework it is the People’s War, led by Marxist-Leninist-Maoist parties, the only strategic reference of the liberation struggle.
The People’s War in India, hitting directly at one of the major bastions of imperialism and reaction in the world, has roused great enthusiasm among the revolutionary masses all over the world and become a powerful internationalist rallying point. Together with the People’s Wars in the Philippines, Peru, and Turkey, it continues to undermine imperialism and shows the path to overthrow the system of exploitation and oppression of imperialism and the feudal reactionary forces and the construction of a new power and society.

The Marxist-Leninist-Maoists communists in the world must construct and strengthen Communist Parties to take up their tasks of leadership and development, ridding their ranks of revisionist and capitulationist tendencies, as Prachandism in Nepal, Avakianism in the US, the Right Opportunist Line, in all forms, in Peru, etc., without falling, at the same time, into the sterile petty bourgeois revolutionarism and dogmatism.
The building of the communist parties must take place in the fire of the class struggle with close tie with the masses, in function of the revolutionary struggle for the power.

This May Day 2015 calls us to lift high and strong the red flag of communism and revolution in every demonstration, in every anti-imperialist struggle in the world, bringing and renewing with strength the slogan of: “Proletarians and oppressed peoples of the world, unite!”

Let us unite to stop imperialist and reactionary wars, to crush imperialism and reaction around the world!
Let us salute the martyrs of the people and revolution, let us support the struggle and free revolutionary and communist political prisoners around the world!
Let us bring forth the genuine proletarian internationalism in the leadership of proletarian struggles, in the struggles of the peoples to create the conditions and advance towards an international organisation of communists
Let us support people's wars until victory!
Let us take the future of communism in our hands!




Declaration signed by:
Collective of Iranian Maoists
Committee Building the Maoist Communist Party, Galicia, Spanish state
Committees for the Founding of the (Maoist) Communist Party, Austria
Communist (Maoist) Party of Afghanistan
Communist Movement of Serbia
Communist Party of Brazil Red Fraction – CPB (RF)
Communist Party of Ecuador Red Sun – CPE (RS)
Communist Party of India (Maoist)
Communist Party of Turkey / Marxist-Leninist – TKP/M-L
Democracy and Class Struggle, British State
Great Unrest WSRP, Wales, British State
Long March Towards Communism, Spain
Maoist Communist Group USA
Maoist Communist Movement Tunisia
Maoist Communist Party Italy
Maoist Communist Party Manipur
Maoist Revolutionary League - Sri Lanka
Marxist-Leninist-Maoist Party Construction Committee (Germany) MLM-PAK
Network of communist Blogs
New Communist Party (Liaison Committee) USA
Peru People’s Movement (Committee for Reorganizing)
Red Fraction of Communist Party of Chile – RF CPC – PPM (CR)
Red Block (Unity of Maoists) France
Revolutionary Communist Party (PCR-RCP Canada)
Revolutionary Intellectual -Cultural Front, Nepal
Revolutionary Praxis - United Kingdom
Serve the People - Communist League of Norway
Servir le Peuple - Sheisau Sorelh - Occitany - French state

Workers Voice – Malaysia

¡1° de Mayo Rojo y Internacionalista! - joint declaration in spanish

¡Proletarios de todos los países, uníos!
¡1° de Mayo Rojo y Internacionalista!
¡Crisis, guerras, represión, opresión, desempleo, pobreza!
¡Proletarios y pueblos oprimidos, unámonos y tomemos el futuro en nuestras manos!
¡Viva la revolución!

El imperialismo sigue atravesando una profunda crisis económica y descargándola sobre el proletariado y los pueblos del mundo. Hablan de recuperación, pero lo único que se recupera es la carrera por ganancias, las riquezas y las armas.
Por el contrario, para los proletarios, los campesinos pobres y otras masas populares de todos los países del mundo, vemos el desempleo, leyes laborales que aumentan, la precarización, la explotación y la esclavitud, miseria, saqueo de materias primas y recursos energéticos, devastación ambiental y territorial.
Los jóvenes sin trabajo son ahora la mayoría, a pesar de su crecimiento educativo y cultural.
Las nuevas tecnologías se utilizan para hacer más beneficios, intensificar la explotación y el dominio y control sobre los trabajadores y para aumentar el poder destructivo de las armas.
Contra esta situación los proletarios y las masas del pueblo se rebelan, en los países imperialistas, así como en los países oprimidos por el imperialismo. Los proletarios y las masas no pueden aceptar unas condiciones de vida y trabajo cada vez peores; una vida de penurias sin esperanza ni futuro y odian cada vez más a sus opresores y verdugos.

En los países oprimidos, los obreros, campesinos y jóvenes han tomado varias veces las calles desafiando la feroz represión para resistir a los ataques a sus condiciones de vida; el campesinado, fuerza principal de la revolución de Nueva Democracia, resiste a las reaccionarias políticas anticampesinas de desplazamiento y aniquilamiento, y persiste en la lucha por la tierra contra las viejas y “nuevas” formas de dominación semifeudal, base de la dominación imperialista.
En los países imperialistas las rebeliones de jóvenes e inmigrantes, de Ferguson a Estocolmo, a las banlieues de Paris, las luchas generales de los trabajadores, a menudo se enfrentan con el aparato represivo del Estado
Todo esto muestra que la revolución, como tendencia y necesidad, está emergiendo cada vez más y choca con la reaccionarización y fascistización de los Estados y gobiernos.
En todas partes, en las luchas y guerras populares, avanza el protagonismo de las mujeres para suprimir la odiosa opresión de clase y de género que llena las calles del mundo de violaciones, feminicidios, y para exigir una revolución que sea verdadera liberación.

Para enfrentar y conjurar la rebelión popular, el imperialismo, sus Estados, sus gobiernos, tanto de derecha como de una pretendida "izquierda", responden con una represión feroz, masacres, persecución, demagogia y manipulación; crean estados policiales que suprimen libertades políticas, sociales e individuales, en un vano intento por detener la ola popular y la organización revolucionaria de las masas.
Ellos también han empleado el señuelo de la farsa electoral de los reformistas, socialdemócratas y revisionistas para contener la furia de las masas dentro del sistema reaccionario.
Estas fuerzas fomentan la ilusión de que algún gobierno "a favor del pueblo" puede superar los estragos de la crisis; por ejemplo, en Grecia, la máxima expresión de la crisis en Europa, fuerzas de la nueva socialdemocracia como SYRIZA, llegan al poder como un último recurso, pero no son capaces de alzarse contra los dictados del capital europeo y los bancos ni de dar respuesta a las necesidades y luchas de las masas.
Además si el servicio realizado al imperialismo por tales fuerzas farsantes permanece aún como un obstáculo, en muchos países las masas responden con la intensificación de la lucha de clases y la creciente abstención masiva y el boicot.
En Ucrania y la reaccionaria Europa oriental, también avanzan fuerzas de tipo nazi, con el apoyo de los EE.UU., la Unión Europea y la OTAN, en un marco de confrontación interimperialista con la Rusia de Putin.
Las masas están de forma justa luchando contra el fascismo y el imperialismo occidental, pero necesitan una auténtica dirección comunista para no ser peones del expansionismo del imperialismo ruso.

La rebelión del proletariado y de las masas exige un cambio radical y el único medio para lograrlo es el derrocamiento, con las armas en la mano, de las clases dominantes y la construcción de una nueva sociedad libre de explotación, opresión e imperialismo.
Dentro de la crisis, las contradicciones interimperialistas se agudizan y la tendencia para una nueva guerra por el reparto mundial se hace más y más insistente, aunque la contradicción entre el imperialismo y los pueblos y naciones oprimidas sigue siendo la contradicción principal en el mundo , y la revolución a sigue siendo la tendencia principal y se encarna en una potencial nueva ola de la revolución proletaria mundial.
Para convertirse en exitosas revoluciones de nueva democracia en los países oprimidos por el imperialismo en marcha hacia el socialismo y en revolución proletaria y socialista en los países imperialistas en marcha hacia el comunismo, las rebeliones de las masas necesitan en cada país de un auténtico partido comunista revolucionario, un frente unido de todas las masas explotadas y oprimidas dirigido por el proletariado, y un ejército popular revolucionario.
Donde las masas carecen de estas herramientas, sus luchas valientes y heroicas luchas son derrotadas y/o son presas de fuerzas reaccionarias, siempre ligadas al sistema imperialista, fuerzas que no las pueden liberar de sus cadenas sociales, económicas y políticas.

El imperialismo, en nombre de la lucha contra el terrorismo, desata guerras y el terror local. Pero el imperialismo es el auténtico terrorismo, el monstruo al que debemos combatir y derrocar.
¿Qué hay hoy en el mundo que sea peor que el imperialismo?
El imperialismo, especialmente yanqui, intensifica la política de guerra, invasión y agresión en Irak, Afganistán y fomenta las guerras en Siria, Libia, Yemen y en todo el Oriente Medio y Asia Occidental. Responde a la revueltas populares en los países árabes, instalando en el poder a fuerzas que continúan la política de los viejos déspotas y regímenes, como en Egipto, en confabulación y alianza con el gendarme sionista, Israel, y otros regímenes reaccionarios en la región, desde Turquía a Irán, y hasta Arabia Saudita.
En estas guerras e intervenciones arman a las fuerzas reaccionarias feudales que luego se vuelven en su contra, llevando la guerra dentro de los propios países imperialistas con feroces ataques que minan la seguridad y la fuerza de esos estados, en los cuales existen masas y sectores de inmigrantes rebeldes que odian el imperialismo.
En el terreno donde se han desarrollado estas intervenciones directas e indirectas, el imperialismo sigue aplicando su política de Guerra de Baja Intensidad (GBI), con agentes y tramas para enfrentar masas contra masas, para desviar el blanco de las luchas de los pueblos oprimidos de su enemigo principal, con el objetivo de dividir el frente único antiimperialista tal como ahora en Siria enfrentando masas árabes y kurdas.
Donde el ISIS avanza, las masas combaten y resisten, como las masas kurdas, con un papel dirigente de la mujeres, en la vanguardia en Rojava, Kobane. Pero sólo combatiendo a través de la Guerra Popular, no sólo al ISIS sino también al imperialismo y a los regímenes reaccionarios de la región, las masas pueden liberarse de la opresión nacional y social.
La burguesía y sus intelectuales sofisticados, en las ciudadelas imperialistas al igual que en los centros de cultura de los países oprimidos por el imperialismo, se alegran de lo que ellos denominan el entierro de la clase obrera y su ideología poderosa trazada por Marx, Engels, Lenin, Stalin y Mao. Pero en todos los rincones del mundo asistimos a una recuperación gigantesca de la lucha obrera, clasista y combativa que sacude las ciudadelas del capital, también en China, así como en todos los países del supuesto desarrollo del capital, los llamados “países emergentes”.

Dentro del sistema imperialista, grandes países, como Brasil, Turquía, etc., están atravesado por grandes luchas de los obreros, campesinos y otras masas, y muestran cómo el crecimiento económico de estos países bajo la dominación del imperialismo los hace "gigantes con pies de barro" y tierra de revolución.
No hay lugar en el mundo que no asista a tensiones y agudización de la lucha de clases.
En este marco, la Guerra Popular dirigida por partidos marxistas-leninistas-maoístas, es la única referencia estratégica de la lucha de liberación.
La Guerra Popular en la India, golpeando directamente en uno de los mayores bastiones del imperialismo y de la reacción en el mundo, ha suscitado un gran entusiasmo entre las masas revolucionarias del mundo entero y se ha convertido en un poderoso punto de encuentro internacionalista. Junto con las Guerras Populares en Filipinas, Perú y Turquía, continúa minando al imperialismo y muestra el camino para derrocar el sistema de explotación y opresión del imperialismo y las fuerzas reaccionarias feudales y para la construcción de un nuevo poder y sociedad.

Los comunistas marxistas-leninistas-maoístas del mundo deben construir y fortalecer Partidos Comunistas para cumplir sus tareas de dirección y desarrollo, librándose de sus filas de tendencias revisionistas y capitulacionistas como el prachandismo en Nepal, al avakianismo en los EE.UU., la Línea Oportunista de Derecha, en todas sus formas, en Perú, etc., sin caer, al mismo tiempo, en el estéril revolucionarismo pequeñoburgués y el dogmatismo.
La construcción de los partidos comunistas debe darse en el fuego de la lucha de clases en estrecha ligazón con las masas, en función de la lucha revolucionaria por el poder.

Este 1º de Mayo de 2015 nos llama a levantar alto y fuerte la bandera roja del comunismo y la revolución en todas las manifestaciones, en todas las luchas antiimperialistas en el mundo, trayendo y renovando con fuerza el lema de: “¡Proletarios y pueblos oprimidos del mundo, uníos!”

¡Unámonos para detener las guerras imperialistas y reaccionarias, para aplastar al imperialismo y la reacción de todo el mundo!
¡Saludemos a los mártires del pueblo y de la revolución, apoyemos la lucha y por la libertad de los presos políticos revolucionarios y comunistas de todo el mundo!
¡Promovamos el auténtico internacionalismo proletario en la dirección de las luchas proletarias y en las luchas de los pueblos para crear las condiciones y avanzar hacia una organización internacional de los comunistas.
¡Apoyemos las guerras populares hasta la victoria!
¡Tomemos el futuro del comunismo en nuestras manos!

Declaración firmada por:
Bloque Rojo (Unificación de los maoístas) – Francia
Colectivo de Maoístas Iraní
Comité de Construcción del Partido Comunista maoísta de Galicia, Estado español
Comité de Construcción del Partido Marxista-Leninista-Maoísta (MLM-PAK) - Alemania
Comités para la Fundación del Partido Comunista (maoísta), Austria
Democracia y Lucha de Clases – Estado británico
Fracción Roja del Partido Comunista de Chile (FR-PCCh)
Frente Cultural Intelectual Revolucionario (Nepal)
Gran Desorden WSRP– Gales, Estado británico
Gran Marcha Hacia el Comunismo (España)
Grupo Comunista Maoísta (EE.UU.)
Liga Revolucionaria Maoísta – Sri Lanka
Movimiento Comunista de Serbia
Movimiento Comunista Maoísta (Túnez)
Movimiento Popular Perú (Comité Reorganizador) – MPP (CR)
Nuevo Partido Comunista (Comité Coordinador) – EE.UU.
Partido Comunista de Brasil (Fracción Roja) – PCB (FR)
Partido Comunista del Ecuador – Sol Rojo (PCE-SR)
Partido Comunista (Maoísta) de Afganistán
Partido Comunista de la India (Maoísta)
Partido Comunista Maoísta de Manipur
Partido Comunista maoísta – Italia
Partido Comunista de Turquía / Marxista-Leninista (TKP/ML)
Partido Comunista Revolucionario (PCR-RCP Canadá)
Praxis Revolucionaria – Reino Unido
Red de Blogs Comunistas (RBC)
Servir al Pueblo – Liga Comunista de Noruega
Servir al Pueblo - Sheisau Sorelh – Occitania – Estado francés

Voz Obrera – Malasia

Roter und internationalistischer Erster Mai! - joint declaration in German

Proletarier aller Länder, vereinigt euch!
Roter und internationalistischer Erster Mai!
Krise, Kriege, Repression, Unterdrückung, Arbeitslosigkeit, Armut!
Proletarier und unterdrückte Völker, vereinigen wir uns und nehmen wir die Zukunft in unsere eigene Hand!
Lang lebe die Revolution!

Der Imperialismus durchschreitet nach wie vor eine tiefe ökonomische Krise und lädt sie auf den Proletariern und den Völkern der Welt ab. Sie sprechen vom Aufschwung, aber das einzige was sich aufschwingt ist das Rasen nach Profit, Reichtum und Waffen.
Für die Proletarier/innen, armen Bäurer/innen und andere Volksmas­sen in jedem Land, sehen wir statt­dessen Arbeitslosigkeit, einen An­stieg prekärer Arbeitsrechte, Aus­beutung und Sklaverei, Elend, die Plünderung von Rohstoff und Energieressourcen, Zerstörung von Umwelt und ganzer Regionen. Jugendliche ohne Arbeit sind heute die Mehrheit, trotz der Zunahme von Bildung und Kultur. Neue Technologien werden benutzt um mehr Profit zu machen, um die Ausbeutung, die despotische Be­fehlsgewalt und Kontrolle über die Arbeit zu intensivieren und um die destruktive Kraft der Waffen zu er­weitern.
Die Proletarier/innen und Massen erheben sich gegen diese Verhält­nisse, in den imperialistischen Län­dern, ebenso wie in den vom Impe­rialismus unterdrückten Ländern. Proletarier/innen und die Massen können die immer schlechteren Le­bens- und Arbeitsbedingungen nicht akzeptieren; ein Leben voll Not ohne Hoffnung und Zukunft, ihr Hass auf ihre Unterdrücker und Pei­niger wird größer und größer.

In den unterdrückten Ländern ka­men wiederholt die Arbeiter/innen, Kleinbäuer/innen und die Jugend auf die Straße, der massiven Re­pression trotzend, um die Angriffe auf ihre Lebensgrundlage zurückzuschlagen; die Bauermschaft, die Hauptkraft der neudemokratischen Revolution, hält der reaktionären bauernfeindlichen Politik von Ver­treibung und Vernichtung stand und ist standhaft im Kampf um Land gegen alte und „neue“ Formen der halbfeudalen Beherrschung, welche auf der imperialistischen Herrschaft basiert.
In den imperialistischen Ländern, stoßen die Aufstände der Jugendli­chen und der Migrant/innen, von Ferguson über Stockholm bis zu den Banlieues in Paris, sowie die großen Arbeiter/innenkämpfe, oftmals mit dem Repressionsapparat der Staaten zusammen.
All das zeigt, dass die Revolution, als Tendenz und Notwendigkeit, sich zunehmend entwickelt und mit der Reaktionarisierung und Faschi­sierung der Staaten und Regierun­gen zusammenstößt.
Überall, in den Kämpfen und Volkskriegen, schreitet die Rolle der Frauen an vordester Front vor­an, um der abscheulichen Unter­drückung durch Klasse und Ge­schlecht, wel­che die Straßen der Welt mit Verge­waltigungen und Massenmorden an Frauen [Femiziden] pflastert, ein Ende zu bereiten und um eine Revolution für eine wahre Befreiung zu verlangen.

Um der Rebellion der Massen ge­genübertreten und ihr vorbeugen zu können, reagieren die Imperialisten, ihre Staaten, ihre rechten oder angeblich „linken“ Regierungen mit erbitterter Repression, Massakern, Verfolgung, Demagogie und Ver­schwörungen. Sie etablieren Poli­zeistaaten welche politische, soziale und individuelle Freiheiten ausra­dieren, in dem nutzlosen Versuch, die Welle der Völker und ihre revo­lutionären Organisationen zu stop­pen.
Sie engagieren Verführer für die Farce der Wahlen, die Reformisten, Sozialdemokraten und Revisionis­ten, um den Zorn der Massen in ihr System einbinden zu können.
Diese Kräfte begünstigen die Illusi­on, dass einige „Pro-Volks“-Regie­rungen die Zerstörungen der Krise überwinden könnten; im Falle Grie­chenlands, wo die Krise in Europa ihren höchsten Ausdruck findet, kamen als letzte Zuflucht Kräfte der neuen Sozialdemokratie wie SYRI­ZA an die Macht, unfähig gegen das Diktat des europäischen Kapi­tals und der Banken aufzustehen oder Antworten auf die dringenden Bedürfnisse und Kämpfe der Mas­sen zu geben. Auch wenn die falsche Linke dem Imperialismus dient, die Massen irreleitet und ih­nen weiterhin eine Hürde ist, antworten die Massen in vielen Län­dern mit der Intensivierung des Klassenkampfes und der starken Zunahme von Enthaltung und Boy­kott [der Wahlen – Anm. d. Übers.].
In der Ukraine und Osteuropa rücken reaktionäre und Kräfte wie Nazis weiter vor, unterstützt von den USA, der EU und NATO im Rahmen der zwischenimperialisti­schen Auseinandersetzung mit Putins Russland.
Die Massen kämpfen zu Recht ge­gen Faschismus und westlichen Im­perialismus, aber sie brauchen eine echte kommunistische Führung um nicht Schachfiguren den imperialis­tischen russischen Expansionismus zu sein.

Die Rebellion der Proletarier/innen und Massen fordert eine radikale Änderung, die nur dadurch zu errei­chen ist, dass mit den Waffen in der Hand die herrschenden Klassen ge­stürzt werden und eine Gesellschaft frei von Ausbeutung, Unter­drückung und Imperialismus aufge­baut wird.
Mit der Krise verschärfen sich die zwischenimperialistischen Widersprüche und die Tendenz zu einem Krieg um die Neuverteilung der Welt wird immer nachdrücklicher – wenngleich auch der Widerspruch zwischen Imperialismus und unter­drückten Völkern und Nationen der Hauptwiderspruch in der Welt ist – stellt die Revolution die Hauptten­denz dar, was sich durch die neue potentielle Welle der Proletarischen Weltrevolution verkörpert.

Um in den vom Imperialismus un­terdrückten Ländern zu erfolg-reichen neudemokratischen Revolutio­nen, die zum Sozialismus vorwärts­marschieren, und proletarischen und sozialistischen Revolutionen in den imperialistischen Ländern zu kommen, brauchen die Rebellionen der Massen eine wahrhaft revolu­tionäre Kommunistische Partei in jedem Land, eine Einheitsfront all der ausgebeuteten und unterdrück­ten Massen geführt durch das Prole­tariat, sowie eine revolutionäre Volksarmee.
Wo den Massen diese Instrumente abgehen, werden ihre heroischen und großen Kämpfe geschlagen und/oder werden am Ende von re­aktionären Kräften ausgebeutet, welche immer den Schwanz des im­perialistischen Systems bilden und sie nicht von den sozialen, ökono­mischen und politischen Ketten be­freien können.

Im Namen des Kriegs gegen den Terrorismus, entfesselt der Imperia­lismus Kriege und innerstaatlichen Terror. Doch der Imperialismus ist der wahre Terrorismus, das Monster das wir bekämpfen und stürzen müssen.
Was in der Welt, ist schon schlimmer als Imperialismus?
Die Imperialisten, vor allem der USA, intensivieren die Politik des Kriegs, der Invasion und der Ag­gression im Irak, Afghanistan und fördern Kriege in Syrien, Libyen, Jemen, über den Nahen Osten bis Westasien. Ihre Antwort auf die Volksrevolten in den arabischen Ländern besteht darin, Kräfte an der Macht zu installieren, welche die alte Politik der Tyrannen und Regimes fortsetzen, wie in Ägypten, und das unter Teilhaberschaft und in Allianz mit dem zionistischen Gendarme Israel und anderen reak­tionären Regimes der Region, von der Türkei bis zum Iran über Saudi-Arabien.
In diesen Kriegen und Interventio­nen, bewaffnen sie feudale und re­aktionäre Kräfte die sich dann ge­gen sie wenden und den Krieg in die imperialistischen Länder selbst bringen, indem sie durch wütende Attacken die Sicherheit und Stärke dieser Staaten, in denen Massen und Sektionen von rebellischen Migrant/innen den Imperialismus has­sen, untergraben.
In den Regionen wo seine direkten und indirekten Interventionen statt­finden, fährt der Imperialismus durch Anwendung der Politik des „Konflikts niedriger Intensität“ (LIC/KNI), mit seinen Agenten und Plänen darin fort, die Massen gegen die Massen zu stellen, die Kämpfe der unterdrückten Völker gegen ih­ren Hauptfeind vom Ziel abzulen­ken und die antiimperialistische Einheitsfront zu spalten, wie derzeit in Syrien gegenüber den arabischen und kurdischen Massen.
Wo ISIS vordringt, kämpfen die Massen und leisten Widerstand, wie die kurdischen Massen, mit einer führenden Rolle der Frauen an den Frontlinien in Rojava, Kobane. Doch nur im Kampf durch Volks­krieg, nicht nur gegen ISIS, sondern auch gegen den Imperialismus und die reaktionären Regimes der Regi­on, können die Massen sich selbst von sozialer und nationaler Unter­drückung befreien.
Die Bourgeoisie und ihre verfäl­schenden Intellektuellen, in den im­perialistischen Zitadellen wie auch in den kulturellen Zentren der vom Imperialismus unterdrückten Länder, singen ein Totenlied auf die Arbeiter/innenklasse und ihre Ideologie, die machtvoll von Marx, Engels, Lenin, Stalin und Mao geschaffen wurde, doch werden wir gleichzeitig Zeuge der großen Wiederkehr der Arbeiter/innenkämpfe, klassenbewusst und kämpferisch, welche die Zitadellen des Kapitals erschüttern – so auch in China, sowie in allen Ländern der behaupteten Entwicklung des Kapitals, den sogenannten „aufstrebenden Ländern“.
Im imperialistischen System wer­den große Länder wie Brasilien, die Türkei, etc. durchquert von starken Kämpfen der Arbeiter/innen, Klein­bäuer/innen und anderer Massen, die aufzeigen, dass der wirtschaftli­che Aufstieg dieser Länder unter der Herrschaft des Imperialismus sie zu „Kolossen mit tönernen Fü­ßen“ und Ländern der Revolution macht.

Es gibt keinen Platz auf der Welt, wo es keine Anspannung und Ver­schärfung des Klassenkampfes gibt. In diesem Rahmen sind die Volkskriege, geführt von marxis­tisch-leninistisch-maoistischen Par­teien, der einzige strategischer Be­zug des Befreiungskampfes.
Der Volkskrieg in Indien, der einer der weltweiten Hauptbastionen des Imperialismus und der Reaktion di­rekte Schläge versetzt, rief unter den revolutionären Massen auf der ganzen Welt großen Enthusiasmus hervor und wurde zu einem mächti­gen internationalen Bezugspunkt. Zusammen mit den Volkskriegen auf den Philippinen, Peru und der Türkei, untergräbt er weiter den Im­perialismus, zeigt den Weg das Unterdrückungs- und Ausbeutungssys­tem des Imperialismus und der feu­dalen, reaktionären Kräfte zu zer­schlagen und die Neue Macht und Gesellschaft aufzubauen.

Die marxistisch-leninistisch-maois­tischen Kommunist/innen der gan­zen Welt müssen Kommunistische Parteien aufbauen und stärken um ihre Aufgaben der Führung und Entwicklung aufzunehmen, müssen ihre Reihen säubern vom Revisionismus und Tendenzen der Kapitulation wie dem Prachandismus in Nepal, dem Avakianismus in den USA und der rechtsopportunistischen Linie, in all ihren Formen, in Peru, etc., dürfen dabei aber gleichzeitig nicht in sterilen kleinbürgerlichen Revolutionismus und Dogmatismus verfallen.
Der Aufbau Kommunistischer Par­teien muss inmitten des Klassen­kampfes geschehen, in engster Ver­bindung mit den Massen und im Dienste des revolutionären Kamp­fes um die Macht.

Dieser Erste Mai 2015 ruft uns dazu auf, die rote Fahne des Kom­munismus und der Revolution in je­der Demonstration, in jedem anti­imperialistischen Kampf in der Welt, mit aller Kraft hoch zu halten, mit Stärke die Parole „Pro­letarier und unterdrückte Völker der Welt, vereinigt euch!“ hineinzutra­gen und zu erneuern.

Lasst uns vereinigen um imperialistische und reaktionäre Kriege zu stoppen, den Imperialismus und die Reaktion weltweit zu zerschlagen!
Lasst und die Märtyrer des Volkes und der Revolution die Ehre erweisen, lasst uns den Kampf und die Befreiung revolutionärer und kommunistischer politischer Gefangener rund um die Welt unterstützen!
Lasst und den wahren Proletarischen Internationalismus in der Führung proletarischer Kämpfe, in den Kämpfen der Völker voranbringen, um die Bedingungen für das Voranschreiten zu einer internationalen Organisation der Kommunist/innen zu schaffen!
Lasst uns die Volkskriege bis zum Sieg unterstützen!
Lasst uns die Zukunft des Kommunismus in unsere Hände nehmen!

Unterzeichnende Parteien und Organisationen:
Kollektiv Maoistiche Iranien
Komitee zum Aufbau der Maoistischen Kommunistischen Partei, Galizien – Spanischer Staat
Türkische Kommunistische Partei / Marxistisch-Leninistisch
Komitees zur Gründung der (maoistischen) Kommunistischen Partei - Österreich
Kommunistische Partei Brasiliens / Rote Fraktion
Kommunistische Partei Ecuadors / Rote Sonne
Kommunistische (Maoistische) Partei Afghanistans
Kommunistische Bewegung Serbiens
Kommunistische Partei Indiens (Maoistisch)
Demokratie und Klassenkampf – Britischer Staat
Kommunistische Partei Chiles / Rote Fraktion
Großer Unfrieden WSRP – Wales, Britischer Staat
Langer Marsch zum Kommunismus – Spanien
Netzwerk von blog kommunisten
Marxistisch-Leninistisch-Maoistisches Parteiaufbaukollektiv - Deutschland
Maoistische Kommunistische Gruppe - USA
Maoistische Kommunistische Bewegung Tunesiens
Maoistische Kommunistische Partei Manipurs
Maoistische Kommunistische Partei Italiens
Maoistischer Revolutionärer Bund – Sri Lanka
Neue Kommunistische Partei – Komitee Coordination – USA
Volksbewegung Peru (Komitee zur Reorganisierung)
Roter Block (Einheit der Maoisten) - Frankreich
Revolutionäre Kommunistische Partei Kanadas
Revolutionäre Intellektuell-Kulturelle Front - Nepal
Revolutionäre Praxis - Großbritannien
Dem Volke dienen / Kommunistischer Bund Norwegens
Dem Volke dienen / Sheisau Sorelh – Okzitanien/Frankreich

Stimme des Arbeiters - Malaysien